في المدة الأخيرة كثرة في الفايسبوك النقاشات البيزنطية التي لا تسمن و لا تغني من جوع ... بل بالعكس هي تساهم في تعطيل الثورة و سهولة الإلتفاف عليها
فالحكومة المؤقتة تعرف إلي قوة الشباب التونسي تكمن في الفايسبوك و المدونات ... هذاك علاش يحبوا يضربوا نقطة القوة هذي ... لذلك إستعملوا أساليب قديمة برشة ما عادش تاكل مع شباب 2011 و خاصةً مع شباب الثورة إلي أكد للعالم أنو يستحق لقب الجيل الذهبي في تاريخ تونس ( من حيث الإنجازات ) و يكون قدوة لشباب الشعوب الأخرى ... و الأساليب هذي هي عبارة على مسرحيات في أرض الواقع و قد كشفنا العديد منها آخرها مسرحية كنيس اليهود من بطولة فئران التجمع كالعادة