في الفترة الآخيرة شوفنا كيفاش كان الوضع سخون مع أحداث سيدي بوزيد مع ثورة الشعب و النقابيين و المحامين و الطلبة إلي قالو لا للدكتاتورية لا لعصابة المافيا لا للقهر و الظلم ...و رينا وسائل الإعلام العالمية إلي كانت تبث في لأخبار
يوم بيوم...رينا زادة بعض الفنانين في الراب التونسي قدموا أعمال فنية في سياق الأحداث المتطورة في تونس و من غير ما ننساو المصدر لأول للمعلومات إلي
هو موقع الفيسبوك
لكن الغريب في الأمر فما برشة صفحات كانت قبل أحداث سيدي بوزيد ناشطة بصفة كبيرة في إتهام الشعب التونسي بالتخلف و نعتهم بالظالمين في أكثر من مرة و دفاعهم بكل شجاعة على أمثال محسن الشريف و سوسن معالج و ثقافة الكالسون
الصفحات هذه على قد ما كانت نشيطة في الإستهزاء بالتونسيين على قد ما كانوا ساكتين و ملتزمين الصمت أثناء أحداث سيدي بوزيد
يعني يطبقوا في سياسة النعامة و أسلوب غض الطرف وغرس الرأس في الرمل وفق نظرية
"اخطى رأسي واضرب"
يعني وقت الشدة عرفنا شكون إلي يغير على بلادو و شكون يحب الخير لأولاد بلادو
و شكون ولد الشعب الحقيقي
أنا نقعد متعجب...كيفاش أمثال الجبناء هاذم يعتقدوا أنهم ينجموا ينشروا أفكارهم المسخة على الشعب التونسي؟
و في نفس الوقت بعاد على واقع الشعب
و الحقيقة الفئة هذي نعتبرهم من بين الأمراض التي تنخر المجتمع
ومساهمتهم في طرح مشاكل الشعب و التفكير في حلول واقعية منعدمة تماماً
و هذي رسالتي ليهم
يرى الجبناء إن العجز عقل وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في الأرض تفني ولا مثل الشجاعة في الحكيم
1 commentaires:
ولله قلت الحق
كان في التنبير و وقت الصحيح ما تلقى حد
Enregistrer un commentaire
في انتظار تعاليقكم
J'attend vos commentaires